أَحْمَدُ هَدَانَا وَالْمَوْلَی قَدْشَاء
بِالْخَيْرِ اَتَانَا وَبِالْحَقِّ جَاء
لِلتَّقْوَی دَعَانَا لِدَرْبِ الرَّجَاء
وَالْمَوْلَی اَغْنَانَا بِطٰهَ النَّبِی
يَارَسُوْلَ اللّٰه جِئْتَ بِالْقُرْآن
مِنْ وَحْیِ الْإِلٰه مَوْلَانَا الرَّحْمٰن
وَبِعَوْنِ اللّٰه نَشَرْتَ الْإِيْمَان
يَاحَبِيْبَ اللّٰه يَاطٰهَ النَّبِی
گمْ يَخْطُو فُؤَادِی لِتِلْكَ الدِّيَار
وَبِشَوْقٍ يُنَادِیْ شَافِعِی الْمُخْتَار
قَدْ طَالَ ابْتِهَادِی عَنْ اَغْلَی مَقَام
وَالحَجُّ مُرَادِی وَدِيَارُ النَّبِي